عربي English עברית Deutsch Italiano 中文 Español Français Русский Indonesia Português Nederlands हिन्दी 日本の
  
  

تحت قسم أحاديث عن علامات الساعة الصغرى
تاريخ الاضافة 2011-08-15 08:24:35
المقال مترجم الى
Français   
المشاهدات 3973
أرسل هذه الصفحة إلى صديق باللغة
Français   
أرسل الى صديق اطبع حمل المقال بصيغة وورد ساهم فى دعم الموقع Bookmark and Share

   


حرص الناس على الدنيا وبعدهم عن الله عز وجل :


" اقتربت الساعة، و لا يزداد الناس على الدنيا إلا حرصا، و لا يزدادون من الله إلا بعدا " (الألباني، إسناده صحيح)
" ستفتح عليكم الدنيا حتى تنجدوا بيوتكم كما تنجد الكعبة، فأنتم اليوم خير من يومئذ " (السيوطي ، صحيح)
(تنجدوا بيوتكم: تزينوها بالستائر والفرش والوسائد..)
"... وسيأتي عليكم زمان – أو من أدركه منهم – تلبسون أمثال أستار الكعبة , ويغدى ويراح عليكم بالجفان . قالوا: يا رسول الله, أنحن يومئذ خير أو اليوم ؟ قال: بل أنتم اليوم خير, أنتم اليوم إخوان وأنتم يومئذ يضرب بعضكم رقاب بعض " (الذهبي، إسناده قوي)
" إنه سيصيب أمتي داء الأمم قالوا وما داء الأمم ؟ قال: الأشر والبطر والتكاثر والتنافس في الدنيا والتباعد والتحاسد حتى يكون البغي ثم الهرج " (العراقي، إسناده جيد)
" سيصيب أمتي داء الأمم : الأشر و البطر و التكاثر و التشاحن في الدنيا، و التباغض و التحاسد، حتى يكون البغي "(السيوطي ، صحيح)
" إن أناسا من أمتي يستفقهون في الدين، و يقرؤون القرآن، و يقولون : نأتي الأمراء فنصيب من دنياهم و نعتزلهم بديننا، و لا يكون ذلك، كما لا يجتنى من القتاد إلا الشوك، لا يجتنى من قربهم إلا الخطايا " (السيوطي، صحيح)
" بادروا بالأعمال فتنًا كقطع الليل المظلم: يُصبح الرجل مؤمنًا ويُمسي كافرًا ويُمسي مؤمنًا ويُصبح كافرًا، يبيع دينه بعرضٍ من الدنيا " (مسلم، صحيح)
" يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها. فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ ؟ قال: بل أنتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن. فقال قائل: يا رسول الله ! وما الوهن ؟ قال : حب الدنيا وكراهية الموت " (أبو داوود، صحيح)




                      المقال السابق                       المقال التالى




Bookmark and Share


أضف تعليق