باب احتمال الأذى
قال الله تعالى: {والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين} ((آل عمران 134)) وقال تعالى: {ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور} ((الشورى 43)). وفي الباب: الأحاديث السابقة في الباب قبله.
648- وعن أبى هريرة رضي الله عنه أن رجلاً قال: يا رسول الله إن لى قرابة أصلهم ويقطعونى، وأحسن إليهم ويسيئون إلى، وأحلم عنهم ويجهلون على! فقال: “لئن كنت كما قلت فكأنما تسفهم المل ولا يزال معك من الله تعالى ظهير عليهم ما دمت على ذلك” ((رواه مسلم)) وقد سبق شرحه في “باب صلة الأرحام”.
المقال السابق
المقال التالى