عن جابر بن عبد الله : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان ضخم الكفين لم أر بعده شبها ً له .
أخرجة البخاري
لذا كان النبي صلى الله عليه وسلم رحب الراحة ( أى واسع الكف) كفه ممتلئة لحماً ، غير أنها مع غاية ضخامتها كانت لينة أى ناعمة
وعن أنس رضي الله عنه قال : ما مسستُ حريراَ ولا ديباجاَ ألين من كف النبي صلى الله عليه وسلم
أخرجه البخاري
وعن أبي جحيفة رضي الله عنه قال : خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم بالهاجرة إلى البطحاء ، وقام الناس فجعلوا يأخذون يديه فيمسحون بها وجوههم . قال فأخذت يده فوضعتها على وجهى فإذا هى أبرد من الثلج وأطيب رائحة من المسك .
أخرجه البخاري
وعن جابر بن سمرة رضى الله عنه قال : صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الأولى، ثم خرج إلى أهله وخرجت معه ، فاستقبله ولدان فجعل يمسح خدى أحدهم واحداً واحداً وأما أنا فمسح خدى . قال فوجدت ليده بردا ً أو ريحاً كأنما أخرجها من جونة عطار .
أخرجه مسلم
وعن عبد الله بن مسعود قال : كنا نعد الآيات بركة وأنتم تعدونها تخويفاً كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فقلَّ الماء قال صلى الله عليه وسلم : اطبوا لى فضلة من ماء ، فأدخل يده في الاناء وقال : حىَّ على الطهور المبارك ، والبركة من الله .
ويقول ابن مسعود : لقد رأيت الماء ينبع من بين أصابع الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولقد كنا نسمع تسبيح الطعام وهو يؤكل
رواه البخاري
عن أنس رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم ضخم اليدين، حسن الوجه، لم أر بعده ولا قبله مثله وكان بسط الكفين
عن على بن أبي طالب رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم شثن الكفين والكراديس، طويل المسربة
عن أنس رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزهر اللون كان عرقه اللؤلؤ، إذا مشى تكفأ ولا مسست ديباجة ولا حريرة ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا شممت مسكة ولا عنبرة أطيب من رائحة رسول الله صلى الله عليه
المقال التالى