عربي English עברית Deutsch Italiano 中文 Español Français Русский Indonesia Português Nederlands हिन्दी 日本の
  
  

   

عِلاَجُ الْهَمِّ وَالْحُزْنِ

1- مَا أَصَابَ عَبْدَاً هَمٌّ، وَلاَ حُزْنٌ فَقَالَ: «اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ ابْنُ عَبْدِكَ ابْنُ أَمَتِكَ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ، مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ، سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ، أَوِ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي، وَنُورَ صَدْرِي، وَجَلاءَ حُزْنِي، وَذَهَابَ هَمِّي، إِلاَّ أَذْهَبَ اللَّهُ حُزْنَهُ وَهَمَّهُ، وَأَبْدَلَهُ مَكَانَهُ فَرَحًا»([1]).

2- «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَالْبُخْلِ وَالْجُبْنِ، وَضَلَعِ الدَّيْنِ وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ» ([2]).

 عِلاَجُ الْكَرْبِ

1- «لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْعَظِيمُ الْحَلِيمُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ، وَرَبُّ الْأَرْضِ، وَرَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ»([3]).

2- «اللهُمَّ رَحْمَتَكَ أَرْجُو، فَلَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ، وَأَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ، ((لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ»([4]).

3- «لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ»([5]).

4-((اللَّهُ اللَّهُ رَبِّي، لاَ أُشْرِكُ بِهِ شَيْئَاً )) ([6]).

--------------------------------------------------------------------------------

([1]) أحمد،1/ 391،برقم،3712،وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب،برقم 182.

([2]) البخاري، 7/ 158، برقم 2893، كان الرسول r يكثر من هذا الدعاء، انظر: البخاري مع الفتح، 11/ 173 .

([3]) البخاري، 7/ 154، برقم 6346، ومسلم، 4/ 2092، برقم 2730.

([4]) أبو داود، 4/ 324، برقم 5092، وأحمد، 5/ 42، برقم 20430، وحسنة الألباني في إرواء الغليل، 3/ 357، والأرناؤوط في تحقيقه على المسند، 34/ 75.

([5]) الترمذي، 5/ 529، برقم 3505، والحاكم، وصححه ووافقه الذهبي، 1 / 505، وصححه الألباني في صحيح الترمذي، 3/ 168.

([6]) أبو داود، 2 / 87، برقم 1525، وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه،
2/ 335، وصحيح الترمذي، 4/ 196.




                      المقال السابق                       المقال التالى




Bookmark and Share


أضف تعليق