عربي English עברית Deutsch Italiano 中文 Español Français Русский Indonesia Português Nederlands हिन्दी 日本の
  
  

تحت قسم الحملة العالمية للتعريف بخير البرية
تاريخ الاضافة 2010-06-24 07:10:23
المقال مترجم الى
English    Français   
المشاهدات 8392
أرسل هذه الصفحة إلى صديق باللغة
English    Français   
أرسل الى صديق اطبع حمل المقال بصيغة وورد ساهم فى دعم الموقع Bookmark and Share

   

المرحلة الثانية من الموقع
الاستعداد للمرحلة الثانية : الانتشار والوصول

لذا وجب علينا أن نسلك نفس الطريق إن كنا نريد إزالة الشبهات التي يضعها أعداء الإسلام ، وذلك باستغلال وسائل الإعلام التقليدية والإلكترونية للقيام بهذه المهمة ، وبالتعاون مع الهيئات الإسلامية العالمية في نقل المحتوى المفيد وبالطرق العلمية والعملية السليمة .

وقد قمنا بأبحاثنا نحو هذا الاتجاه منذ عام وبدأنا في التخطيط السليم لذلك، وقد أسفرت الخطة التي وضعناها لتحقيق ذلك عن النقاط التالية :

1. عمل قياس للرأي في دولة - يتم اختيارها وفق آلية محددة - عن صورة سيدنا محمد : هناك ومدى معرفتهم به ، وذلك باستخدام وسائل مثل :

§ مراكز قياس الرأي .

§ استبيان إلكتروني عن طريق الموقع.

§ المؤسسات الإسلامية والمتعاونة بالخارج.

2.بناء على نتائج القياس، يتم تحديد  الشبهات الأساسية المنتشرة في تلك الدولة .

3.إعداد الردود المنطقية المناسبة لتلك الشبهات وترجمتها إلى اللغة الخاصة بالدولة .

4.تحديد قنوات الإعلان الأنسب للفئة المستهدفة في تلك الدولة ( الإعلانات التلفزيونية ، الجرائد ، مواقع الإنترنت، وغيرها)

5.إطلاق حملة الدعاية للتعريف برسول الله  :  يتم من خلالها وبصورة غير مباشرة الرد علي تلك الشبهات . ويتم ربط المستهدفين بموقع النصرة لضمان حصولهم على معلومات صحيحة في أي وقت .

6.توظيف فريق من المتطوعين وطلبة العلم والمترجمين الموثوقين لعمل حوارات مع الزائرين للمنتدى المخصص لمناقشة الشبهات حول رسول الله :  أو الإسلام . وسيتم ذلك بالاستعانة بالردود المنطقية المناسبة والتي تم إعدادها سابقا .

7.عمل تقييم لمدى التأثير الإيجابي للحملة ، ودراسة الإيجابيات والسلبيات . مع إعادة الحملة إن لزم الأمر .

8.يتم الانتقال إلى دولة أخري لتطبيق نفس هذا النموذج الدعوي المبارك .

 

ساهم في الحملة




                      المقال السابق                       المقال التالى




Bookmark and Share


أضف تعليق